في ثمانينات القرن الماضي قاد العاهل السعودي الراجل فهد بن عبد العزيز، وساطة بين المغرب والجزائر استمرت لسنوات، وتكللت بتطبيع العلاقات بين البلدين وتأسيس اتحاد المغرب العربي.
افتتحت الجزائر رسميًا أراضيها أمام «اللاجئين الصحراويين» الذين كانوا يفرون من «الاحتلال المغربي» فقط بعد المسيرة الخضراء. ومع ذلك، فإن هذه الرواية محل شك من قبل وثائق تاريخية تحمل ختم الأمم المتحدة. نعود إلى صفحة منسية من قضية الصحراء الغربية.