لم ير أفراد أسرته في الفروسية سوى هواية عابرة، بينما اعتبرها ناظم معاون قدرا لا يمكن التفريط فيه. من طفل يجوب نوادي أكادير إلى مدرب بارز في السعودية، خاض رحلة شاقة واجه فيها صعاباً كثيرة، لكن إصراره ظل سنده حتى النهاية.