منذ أربع سنوات، وهو شاغل الناس ومالئ الدنيا في المغرب. إنه رئيس الحكومة المغربية الإسلامي عبد الإله بنكيران. اسمه وصورته يكادان يتكرران يوميا على صدر الصفحات الأولى لأغلب الصحف اليومية والأسبوعية المغربية. وفيديوهاته يتداولها رواد المواقع الاجتماعية في المغرب أكثر مما
قال رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران اليوم الثلاثاء، على هامش مشاركته في منتدى الجزيرة التاسع في الدوحة، إن المغرب لم يكن لديه خيار آخر سوى المشاركة في "عاصفة الحزم" التي تقودها السعودية.
كشف حزب العدالة والتنمية المغربي عن وجهه الآخر من خلال بنود مشروع قانون جنائي، تقدم به وزير العدل والحريات، الذي يمثل الجناح المتشدد داخل الحزب الذي يقود الحكومة في المغرب منذ ثلاث سنوات. المشروع الجديد حفل بمواد كثيرة، تستند إلى مرجعية الحزب الإسلامية والمحافظة، تثير
لم يجد رشيد الطالبي العلمي رئيس مجلس النواب، بدا من رفع جلسة الأسئلة الشهرية قبل قليل، بعد تبادل للاتهامات بين رئيس الحكومة ونواب المعارضة.
لازالت العلاقة بين الوزير المكلف بالعلاقة مع البرلمان والمجتمع المدني، الحبيب الشوباني، والوزيرة المنتدبة لدى وزير التعليم العالي سمية بنخلدون، تثير اهتمام وسائل الاعلام المغربية، فبينما تحدث جريدة "الصباح" عن اجتماع بنكيران بوزراء حزبه لاحتواء القضية، قالت جريدة "أخبار
قرر رئيس الحكومة المغربية، عبد الإله بنكيران عقد اجتماع طارئ مع وزراء حزب العدالة والتنمية، لتفادي تداعيات غير محسوبة، قد تنجم عن سوء تصرف بعض وزرائه، على خلفية "قصة حب" وزيريه الحبيب الشوباني وسمية بنخلدون، أو قضية "السرير والدوش" التي أثارها عبد القادر اعمارة وزير الطاقة
خرج رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران عن صمته، فيما يخص العلاقة الغرامية التي تجمع بين الوزيرين الحبيب الشوباني، وسمية بنخلدون، وأبدى عدم رضاه عن تداعيات هذه القضية، وتأثيرها على حزب العدالة والتنمية.
وصف رئيس الحكومة، عبد الإله ابن كيران، يوم أمس الاثنين بالعاصمة البرتغالية لشبونة، خلال ندوة صحافية نظمت عقب الدورة الـ12 للاجتماع رفيع المستوى المغربي-البرتغالي، اتهامات قاضي إسباني لشخصيات مغربية بالتورط في جرائم إبادة جماعية بـ"المناورات السياسية"، بحسب ما نقلته وكالة
عندما وقعت حادثة سير مروعة في المغرب عام 2012، على إثر انقلاب حافلة للركاب على طريق جبلية وأودت بحياة 43 شخصا، كشف رئيس الحكومة المغربي عبد الإله بنكيران، ثلاث سنوات بعد ذلك أنه كان على وشك أن يقدم استقالته لتحمل المسؤولية فيما جرى، لكن الملك محمد السادس، اتصل به لثنيه عن قراره
حزب العدالة أو التنمية ما كيدافعش فى الأصل على اللغة العربية، اللي فى العمق ما عطاتش "أكلها"، ولو هادي كثر من 50 عام أو حنا كنعرّبوا بلا نتائج ملموسة، ولاكن على مشروع أسلمة المملكة عن طريق اللغة اللي كـتــّـتستعمل كوسيلة، كـبـْـتي طاكسي، باش إوصــّـلهم ألسدة الحكم