ضاعف مستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون، خلال شهر دجنبر الماضي، من خرجاته الإعلامية، التي تحدث فيها عن قضية الصحراء، وكذا عن بعثة المينورسو التي قال عنها إنها لا تساهم في إيجاد حل للمشكل وإنها تحافظ على الوضع كما هو. لكن خلال الأسابيع القليلة الماضية تراجعت حدة
قدمت الأغلبية الديمقراطية، في مجلس النواب الأمريكي خطتها للمساعدات الأمريكية للصحراء، وكان لعضو الكونغريس نيتا لوي دور مهم في ترجيح كفة المغرب.
أدى نيكولاس مادورو اليمين الدستورية، ليتولى رئاسة فنزويلا لولاية ثانية قبل أسبوعين، وقاطعت العديد من الدول المؤثرة في العالم حفل التنصيب. وحضر الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي مصطفى البراهمة، مراسيم التنصيب التي جرت في مبنى المحكمة العليا، على الرغم من أن الدستور يشير
كانت مدينة طنجة تعتبر خلال خمسينات وستينات القرن الماضي، ملاذا مفضلا للمثليين، الذين كانوا يفرون من القمع المسلط عليهم في بلدانهم، غير أنه وبعد سنوات من استقلال المغرب، بدأت الأمور تتغير، ما جعلهم يغادرونها نحو وجهات أخرى.
توجد مخطوطة عربية وحيدة بمكتبة الكونغرس الأمريكي، تتحدث عن العبودية في أمريكا، يروي فيها عالم مسلم يدعى عمر بن سعيد، قصة أسره في غرب إفريقيا وترحيله إلى أمريكا، التي قضى بها بقية حياته عبدا مملوكا.
تنظم الولايات المتحدة الأمريكية خلال منتصف شهر فبراير المقبل في بولندا، اجتماعا لمناقشة النفوذ الإيراني، في منطقة الشرق الأوسط. فهل سيشارك المغرب في هذا الاجتماع؟
عبر مستشار الأمن القومي الأمريكي جون بولتون، عن خيبة أمله من عدم التوصل إلى تسوية لحل نزاع الصحراء الغربية، وانتقد إدارة الأمم المتحدة لبعثات حفظ السلام.