الصدفة وحدها هي التي قادت المغربي كريم زيدان إلى ألمانيا، وتجاوز الصعاب، وتعلم اللغة الألمانية وأكمل تعليمه الجامعي، ليصبح إطارا ضمن شركة "بي إم دبليو" الرائدة في صناعة السيارات.
في إطار مواصلته لسلسلة لقاءاته مع مغاربة العالم، نظم حزب التجمع الوطني للأحرار ، لقاء مع الجالية المغربية المقيمة بألمانيا، وذلك من أجل "الاستماع والإنصات لمشاكلهم وكذا مقترحاتهم لفتح باب المساهمة أمامهم في بناء مغرب الغد".