روح التضامن تسكن المهاجرة المغربية خديجة قرطاس المقيمة بألمانيا، حيث لم تدخر جهدا لمساعدة أبناء وطنها في بلاد المهجر، كما أنها تفكر في نقل تجربة التعليم الألماني إلى المغرب.
تلهم ألمانيا الآلاف من المغاربة للهجرة إليها، لكن التحديات كثيرة، وليست اللغة الصعبة أهمها، بل الاستعداد لانتظار طويل لموعد التأشيرة. فكيف تواجه مغربية هذا التحدي؟ ولماذا تستمر السفارة في تقديم مواعد جد متأخرة؟