عاد آلاف الطلبة المغاربة من أوكرانيا إلى المغرب، لكن كثيرين منهم يعيشون وسط القلق بسبب الضبابية التي تلف مستقبلهم. الطالب من مدينة الدار البيضاء، نسيم، نموذج من هؤلاء الطلبة الذين يحاولون إنقاذ سنوات التحصيل العلمي.
في مثل هذا اليوم (31 مارس) من سنة 1905، زار امبراطور ألمانيا غليوم الثاني مدينة طنجة. وشكلت هذه الزيارة حدثا تاريخيا مهما في تاريخ المغرب، لكونها جاءت في مرحلة دقيقية، تميزت بممارسة ضغوط استعمارية على البلاد وخصوصا من فرنسا.
من المرتقب أن تتم إعادة إحياء المشروع المغربي الألماني لتطوير الهيدروجين الأخضر في المملكة، المتوقف منذ عام تقريبًا، وذلك بعد دعم برلين لمخطط الحكم الذاتي المغربي في الصحراء.
على عكس العلاقات المغربية الإسبانية، تسير العلاقات المغربية الألمانية إلى التحسن بوتيرة سريعة.
وفي رسالة غير مباشرة موجهة إلى إسبانيا، أكد وزير الشؤون الخارجية أن المغرب لم يعد يعتمد على الجغرافيا لاختيار شركائه، بل على المصداقية.