بدأ المغرب في كسب متعاطفين في صفوف حزبي "فرنسا الأبية" و "الاتحاد الشعبي البيئي والاجتماعي الجديد" الفرنسيين، فيما يتعلق بقضية الصحراء. وهي أحزاب يسارية لطاما وقفت إلى جانب جبهة البوليساريو، وهو ما سيسمح للمملكة بالتعويض عن فقدان دعم أعضاء البرلمان الأوروبي من حزب ماكرون
وصل المسلمون بعد سيطرتهم على الأندلس، إلى وسط فرنسا، وكانوا قريبين من باريس، غير أن هزيمتهم في معركة "بلاط الشهداء"، وضعت حدا لتوسعهم شمالا في القارة الأوروبية.
خلق قرار الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، القاضي بحظر إيقاف المباريات لإتاحة الفرصة للاعبين المسلمين للإفطار خلال شهر رمضان، موجة من الجدل، ووجهت انتقادات لمدرب فريق إف سي نانت، الذي أبعد لاعبا من تشكيلة الفريق بسبب رفضه الإفطار.
غيرت المهاجرة المغربية صفاء، مسارها المهني عدة مرات ودون تخطيط مسبق، فمن لاعبة تنس موهوبة، إلى متخصصة في الهندسة المعمارية والترجمة، ليستقر بها المطاف في النهاية كسيدة أعمال ناجحة تدير سلسلة من المخابز في فرنسا، وتسعى إلى التوسع في الولايات المتحدة والمغرب.
في مقابلة مع قناة الجزيرة، تحدث الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بلهجة حادة وصارمة عن العلاقات مع المغرب وإسبانيا، بالمقابل تكلم بلغة أكثر دبلوماسية عن العلاقات مع فرنسا، وأكد أن السفير الجزائري سيعود إلى باريس قريبا.