بعد ست سنوات على رأس جبهة البوليساريو، لم يعد إبراهيم غالي يحظى بالإجماع، وبدأ رفاقه الذين دعموا خلافته لمحمد عبد العزيز على رأس الجبهة الانفصالية ينفضون من حوله، ويدعون لاختيار زعيم جديد، ومن بين هؤلاء محمد إبراهيم بيد الله.