عبرت الحكومة المغربية عن استغرابها من تصريحات الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون، التي وصف فيها الصحراء بالمنطقة "المحتلة"، واتهمته بـ"التخلي عن حياده وموضوعيته" وبالوقوع في "انزلاقات لفظية".
في أول رد رسمي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، على تصويت الشبيبة الاتحادية لفائدة "طلبة الساقية الحمراء" الموالين للبوليساريو، عضوا ملاحظا، في "اتحاد الشبيبات الديمقراطية عبر العالم"، المعروف اختصارا بـ"اليوزي"، أعلن الحزب وقوفه بجانب شبيبته ودافع عن قرارها.
ورطة كبيرة تلك التي وجد فيها حزب الاتحاد الاشتراكي (المغربي) نفسه، بعد قرار غير مفهوم لشبيبته الحزبية خلال الأسبوع المنصرم. فقد أقدم مسؤولون يمثلون الشبيبة الاتحادية على التصويت لفائدة شبيبة محسوبة على «جبهة البوليساريو»، وهي المنظمة التي تعاكس الوحدة الترابية
حاول زعيم جبهة البوليساريو محمد عبد العزيز، استغلال حادث إطلاق النار الذي وقع قرب الجدار الرملي المغربي، وقام بمراسلة الأمين العام الأممي بان كي مون، الذي يستعد للقيام بجولة في المنطقة، وطالبه بإجراء تحقيق في الحادث.
راسل المنسق العام لتيار خط الشهيد المعارض للقيادة الحالية لجبهة البوليساريو، المحجوب السالك، الأمين العام للأمم المتحدة بان كيمون، الذي يستعد للقيام بجولة في المنطقة، طالبه فيها بعقد لقاء مع تيار خط الشهيد الذي يمثل شريعة واسعة من الصحراويين بحسب ما ورد في الرسالة.
في أول خروج رسمي لجبهة البوليساريو، بعد إعلان "مركز محمد بنسعيد للدراسات والأبحاث"، عن توجيه دعوة عبر الفاكس لزعيم جبهة البوليساريو محمد عبد العزيز من أجل المشاركة في ندوة دولية سينظمها المركز خلال شهر أبريل المقبل، أكد محمد سالم ولد السالك القيادي البارز في الجبهة أنهم لم
انتشرت في الآونة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، رسالة تهنئة موقعة من طرف الاتحاد العام للعمال الجزائريين، موجهة إلى الملك محمد السادس، للتعبير عن وقوف الاتحاد بجانب المغرب في مواجهة جبهة البوليساريو.
مكنت كاميرات مراقبة مثبتة في بناية مقر الأمم المتحدة بنيويورك، من كشف خيوط عملية تجسس على المغرب، بعد أن رصدت تحركات مريبة لصحافي إسباني معروف بتبنيه للأطروحة الانفصالية في الصحراء، إذ تبين بعد إعادة فحص الأشرطة الأمنية أنه كان يسجل اجتماعات سرية وينقلها لأعضاء من تمثيلية