كما كان الشأن في غشت 2018، أكدت المفوضية الأوروبية في تقرير لها أن سكان الصحراء يستفيدون من الاتفاقيات المبرمة مع المغرب. كما رحبت بالمشاريع التنموية التي أطلقتها المملكة في الإقليم.
تقترب سنة 2021 من الانتهاء. وبدأت هذه السنة ببروز أزمة دبلوماسية بين المغرب وإسبانيا، وستنتهي على وقع هذه الأزمة. إذ لم تؤدي إقالة وزيرة الخارجية الاسبانية إلى تحسين العلاقات بين البلدين الجارين.