فضل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون تجاهل الرد على نداء الملك محمد السادس لطي صفحة الخلافات، وتحدث بدل ذلك عن تصريحات سفير المغرب في الأمم المتحدة حول "تقرير مصير منطقة القبائل".
بعد أسبوع من قرار المفوضية الأوروبية إرسال وفد إلى الصحراء دون استشارة البوليساريو. قررت الجبهة الانفصالية التحرك داخل إسبانيا وعقد لقاء مع منظمات الفلاحين الإسبان.