تصدر حزب التجمع الوطني للأحرار الانتخابات التشريعية بحصوله على 97 مقعدا، فيما تراجع حزب العدالة والتنمية إلى المرتبة الثامنة بحصوله على 12 مقعد فقط.
وصف الإسلاميون المغاربة ما يجري في تونس بأنه "انقلاب" على الدستور من قبل الرئيس قيس سعيد، وبدى حزب العدالة والتنمية أكثر تحفظا، ووصف ما يحدث بـ"المؤلم".