وصل الخلاف الجزائري المغربي إلى الأمم المتحدة، حيث وقفت الجزائر اعتماد ضد بيان صادر عن المجموعة العربية في الأمم المتحدة، يدين الاعتداء الإسرائيلي على القدس، ويعترف بالدور الهام للجنة القدس التي يرأسها الملك محمد السادس.
أبدت الدول المشاركة في اجتماع "النقب" بإسرائيل مخاوفها من التهديد الإيراني في المنطقة، كما تطرق المشاركون إلى موضوع السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.