في مقال جديد نشره في صحيفة إسرائيلية، اعتبر أحمد الشرعي، المالك للمجموعة الإعلامية "غلوبال ميديا هولدينغ"، توجه المحكمة الجنائية الدولية لائحة اتهام لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتينياهو ووزير دفاعه، دعما للإرهاب، وبأن له عواقب خطيرة على العدالة والسلام، واتهم
قدم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، مبادرة جديدة لإنهاء الحرب في قطاع غزة ولبنان، واقترح منح المغرب والدول العربية الأخرى الموقعه على اتفاقيات ابراهيم، دورا هاما في "انفصال مستقبلي" للسلطة الفلسطينية على إسرائيل. لكن من غير المتوقع أن تتفاعل الحكومة الإسرائيلية
أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أمس الخميس 21 نونبر، مذكرة توقيف ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. فهل يطال هذا القرار المغرب؟
رحب حزب العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية، بإصدار المحكمة الجنائية الدولية يوم أمس مذكرتي اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، فيما لم يصدر لحد الآن أي موقف رسمي من الحكومة المغربية.
في بداية السبعينات انطلقت شقيقتان من المغرب هما نادية وريتا برادلي لتنفيذ عملية فدائية في إسرائيل، باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، لكن تم اعتقالهما من قبل الشرطة الإسرائيلية بمجرد وصولهما إلى تل أبيب، وتمت إدانتهما بالسجن النافذ، وبعد خروجهما من السجن التحقتا
بعد المواجهات التي حدثت الأسبوع الماضي بين مشجعي فريق مكابي تل أبيب الإسرائيلي وشباب من أمستردام، تعرّض الشباب من أصول مغربية للاتهام بمعاداة السامية. رغم أن التحقيق أثبت أن التوترات بدأت من الجانب الإسرائيلي، فإن اليمين المتطرف تدخل في الجدل، مطالبًا بسحب الجنسية من
قالت عمدة مدينة أمستردام في تقرير لها، إن أعمال العنف التي شهدتها المدينة الأسبوع الماضي كانت "خليطًا سامًا من معاداة السامية والشغب الكروي والغضب من الحرب في فلسطين وإسرائيل"، دون أن تشير إلى مسؤولية جماهير مكابي تل أبيب في اندلاع الشغب.