تطالب عائلات مغربية في لبنان، بإجلائها في ظل تصاعد الضربات الإسرائيلية. غادر الكثيرون منازلهم، وينتظرون اتصالات من السفارة المغربية في بيروت.
عبر حزب التقدم والاشتراكية وجماعة العدل والإحسان وحركة التوحيد والإصلاح عن تضامنهم مع لبنان الذي يتعرض لغارات إسرائيلية عنيفة، كما دعوا إلى وقف التطبيع مع الدولة العبرية.
حكى بعض المغاربة الذين لا يزالون في قطاع غزة لموقع يابلادي عن معاناتهم اليومية مع الاعتداءات الاسرائيلية المستمرة، وقلة الموارد والنزوح المستمر، وطالبوا الحكومة المغربية بالعمل على إخراجهم من القطاع الذي لا يوجد فيه أي مكان آمن.
في مثل هذا اليوم من سنة 1978 وقع الرئيس المصري محمد أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن اتفاقية كامب ديفيد، وشكلت هذه الاتفاقية التي لعب فيها الملك الراحل الحسن الثاني دورا كبيرا أول خرق للموقف العربي الرافض للتعامل مع الدولة العبرية.
عاد الحديث عن إمكانية مشاركة المغرب في قوة عربية لتأميد الحدود بين مصر وقطاع غزة في حال انسحاب إسرائيل إلى الواجهة، إذ قالت مصادر إعلامية إن الإمارات اقترحت على مصر نشر قوات تشارك فيها دول عربية من بينها المغرب في محور فيلاديلفيا.