بدأت حالة من التذمر والغضب تسود في أوساط الجيش الاسباني، بعد فتح المدعي العام في سبتة تحقيقا في اعتداءات عسكريين إسبان على قاصرين مغاربة.
صباح أحمد محمد، هي واحدة من الأشخاص الذين تجندوا لمساعدة المهاجرين المغاربة الذين وصلوا إلى سبتة، ولم تقتصر هذه السيدة المغربية على توزيع الأكل والملابس فقط، بل فتحت أبواب منزلها أمام مئات الأشخاص.