على غير عادتها، التزمت الأحزاب السياسية ووسائل الإعلام الإسبانية التي اعتادت التحذير من تداعيات تسليح المغرب، الصمت هذه المرة بعد إبرام المملكة صفقة مع شركة نافانتيا الاسبانية العامة، لتشييد سفينة للدوريات لصالح البحرية الملكية المغربية.