بعد مرور أقل من 48 ساعة على وصولهم سباحة إلى سبتة، قامت السلطات الأمنية الإسبانية بترحيل مجموعة من الشباب المغاربة وتسليمهم للسلطات المغربية. وفي الوقت الذي تم فيه فتح الحدود لترحيل هؤلاء الأشخاص، لازال أزيد من 200 مغربي، عالق في المدينة المحتلة، في انتظار إعطاء المغرب الضوء
بعد مرور أربع سنوات على وقوف الدبلوماسية المغربية مع إسبانيا ضد استقلال إقليم كاتالونيا، قامت حكومة بيدرو سانشيز باستقبال زعيم البوليساريو إبراهيم غالي دون إخبار الرباط.