أعطت قضية استقبال إبراهيم غالي في مستشفى لوغرونيو، زعيم الحزب الشعبي الإسباني بابلو كاسادو، الفرصة لانتقاد طريقة إدارة حكومة سانشيز لعلاقاتها مع المغرب، ليتبع بذلك خطى الاشتراكي خوسيه لويس رودريغيز ثاباتيرو في عام 2001.