ستشهد العاصمة المغربية الرباط، هذا اليوم التوقيع على اتفاقيات تهم خط أنابيب الغاز المغربي النيجيري، بين كل من الشركة الوطنية النيجيرية للبترول، والمكتب الوطني للهيدروكاربورات والمعادن ومفوضية سيدياو وشركات نفط من السنغال وموريتانيا.
مقابل صمتها أمام وصفها من قبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بـ"الجار الضعيف" وأمام تهديدات البوليساريو المتكررة، اختارت الحكومة الموريتانية الرد رسيما على تصريحات الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني والذي لا يتولى أي مهمة رسمية في المغرب.