بعد إغلاق المغرب لحدوده، تجنبا لانتشار وباء كورونا، وجد العديد من أفراد الجالية المغربية أنفسهم عاجزين عن تحقيق آخر أمنيات أحبائهم المتوفين، بدفنهم في أرض الوطن. وفي انتظار عودة الأمور إلى مجاريها وانتهاء حالة الطوارئ الصحية في المملكة، يقوم مغاربة هولندا بدفن موتاهم في
للسنة السابعة على التوالي، لازال المغاربة يتصدرون قامة المجنسين في دول الاتحاد الاوروبي حسب إحصائيات رسمية نشرها يوم أمس الاثنين المكتب الإحصائي للاتحاد الأوروبي.
في تقرير جديد، كشفت مؤسسة ابن بطوطة ببرشلونة عن ارتفاع نسبة الهدر المدرسي في صفوف المهاجرين المغاربة في كاتالونيا مقارنة بباقي التلاميذ سواء المحليين أو الأجانب. مشيرة إلى أن هذه النسبة ترتفع أكثر لدى الذكور مقارنة بالاناث.
ثار خبر تفكيك مجموعة يمينية متطرفة، كانت تخطط لتنفيذ هجمات إرهابية ضد مجموعة من المساجد بألمانيا في أوقات إقامة الصلاة، قلق الجالية المغربية في ألمانيا. هذا ما عبر عنه أعضاء المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا ليابلادي.
يرى البعض أن المغاربة يجدون صعوبة في التعبير عن حبهم وإظهار مشاعرهم للطرف الآخر، وذلك راجع بالنسبة لمحسن بنزاكور وشكيب كسوس، إلى عوامل اجتماعية.
مع اقتراب عيد الأضحى، يبدي الكثير من المحسنين المغاربة بالإضافة إلى جمعيات خيرية اهتمامهم بفعل الخير والتضامن مع من هم في حاجة ماسة إلى ذلك، سواء باقتناء أضحية العيد أو التصدق بجزء منه أو التصدق بالمال أو غير ذلك. فهل يقتصر هذا التضامن على هذه المناسبة لوحدها، وهل له
تؤكد الإحصائيات التي يقدمها محرك البحث العالمي غوغل، أن المغاربة من بين الشعوب التي ترتاد المواقع الإباحية على الانترنيت بكثرة، ويرى الأخصائي في علم النفس الاجتماعي محسن بنزاكور، والاختصاصية في العلاج النفسي والجنسي أمال شباش، أن الولع بالمواقع البورنوغرافية يشكل "خطرا