تجنب رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز، الإجابة على أسئلة أعضاء مجلس النواب، يوم أمس الأربعاء حول تغيير إسبانيا لموقفها من نزاع الصحراء، والأخبار التي تتحدث عن إقالة وزيرة الخارجية أرانشا غونزاليس لايا بناءً على طلب المغرب.
على الرغم من التباهي الإعلامي، اعترفت جبهة البوليساريو بفقدان السيطرة على "الأراضي المحررة". فعلى غرار المؤتمر السادس عشر، تستضيف الجزائر اجتماعا هاما آخر في جدول أعمال الجبهة، كان ينظم بشكل تقليدي في تيفاريتي.
بدأ المغرب في كسب متعاطفين في صفوف حزبي "فرنسا الأبية" و "الاتحاد الشعبي البيئي والاجتماعي الجديد" الفرنسيين، فيما يتعلق بقضية الصحراء. وهي أحزاب يسارية لطاما وقفت إلى جانب جبهة البوليساريو، وهو ما سيسمح للمملكة بالتعويض عن فقدان دعم أعضاء البرلمان الأوروبي من حزب ماكرون