تجاهل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، ناصر بوريطة الاتهامات الجزائرية للمغرب، وقال في مقابلات مع عدة قنوات فرنسية "توقفت عن متابعة ما تقوله الجزائر أو الدبلوماسية الجزائرية منذ مدة".
تسير الحكومة الإسبانية بخجل على خطى ألمانيا فيما يتعلق بقضية الصحراء الغربية، حيث بعثت بإشارات إلى المغرب الذي سبق له أن طالبها بـ "الوضوح" بخصوص هذا الملف.