بعد "حرب الرمال" التي وقعت عام 1963، يبدو أن طبول المواجهة العسكرية تدق من جديد على الحدود المغربية الجزائرية.
رغم مرور ثلاثة أشهر على عودته من إسبانيا، إلا أن إبراهيم غالي لم يعد بعد إلى مخيمات تندوف، وهو ما أثار تساؤلات وتكهنات حول حالته الصحية.