قبل أسبوعين من اجتماع مجلس الأمن في 21 أبريل المخصص لمناقشة قضية الصحراء، كذب ناصر بوريطة بطريقة ساخرة، تصريحات رئيس الدبلوماسية الجزائرية بشأن هذا الملف.
أكد الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي، الذي لم يخف قط قربه من المغرب، أنه لا يؤيد افتتاح قنصلية تونسية في العيون، موضحا أن "ذلك سيزيد من تعقيد مشكلة الصحراء".
رفض أعضاء لجنة الشؤون الخارجية بالبرلمان الألماني مقترحين تم تقديمهما من طرف مجموعة حزب اليسار المعروف باسم "دي لينك"، ومجموعة الخضر، بخصوص قضية الصحراء.