في بداية السبعينات انطلقت شقيقتان من المغرب هما نادية وريتا برادلي لتنفيذ عملية فدائية في إسرائيل، باسم الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، لكن تم اعتقالهما من قبل الشرطة الإسرائيلية بمجرد وصولهما إلى تل أبيب، وتمت إدانتهما بالسجن النافذ، وبعد خروجهما من السجن التحقتا
تطالب عائلات مغربية في لبنان، بإجلائها في ظل تصاعد الضربات الإسرائيلية. غادر الكثيرون منازلهم، وينتظرون اتصالات من السفارة المغربية في بيروت.