أثارت مشاركة وفد رياضي إسرائيلي في بطولة العالم للجودو، والتي سهر على تنظيمها الاتحاد الدولي للعبة في مدينة أكادير، جدلا واسعا في المغرب، خصوصا بعد عزف نشيد الدولة العبرية داخل القاعة التي تحتضن المنافسة.
بعد الانتقادات التي طالتهم داخل المغرب وخارجه، والتي وصلت إلى حد المطالبة باتخاذ إجراءات عقابية ضدهم، خرجت الحكومة الإسرائيلية عن صمتها ودافعت عن الوفد الصحافي العربي الذي يضم خمسة صحافيين مغاربة، والذي زار الدولة العبرية، وقال الناطق الرسمي باسمها إنه لا أحد بإمكانه أن
بعد أشهر من الجدل الذي صاحب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وإطلاق العديد من الفاعلين السياسيين والمدنيين في المغرب وخارجه دعوات لمحاربة التطبيع مع الكيان الصهيوني، اختار وفد إعلامي عربي من ضمنه خمسة صحافيين مغاربة أن يسبح ضد التيار،
منح المغرب تأشيرات الدخول للاعبي المنتخب الإسرائيلي للجودو، من أجل المشاركة في بطولة العالم للجودو التي تحتضنها مدينة مراكش خلال الفترة المتراوحة بين 9 و12 نونبر 2017، وذلك بعد تهديد الاتحاد العالمي للعبة بإلغاء البطولة.
تقدم مجموعة من المحامين المنضوين تحت لواء مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، والإئتلاف المغربي من أجل فلسطين ومناهضة التطبيع المكون من 15 هيئة وشبكة حقوقية وطنية، بطلب لدى القضاء المغربي من أجل اعتقال وزير الدفاع الاسرائيلي السابق عمير بيريتس بعد دخوله الأراضي المغربية
أثار حضور وفد إسرائيلي يقوده وزير الدفاع الأسبق عمير بيريتس، في المناظرة الدولية التي ينظمها مجلس المستشارين والجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، موجة من الجدل في المغرب، حيث طالبت منظمات مناهضة للتطبيع بطرده، فيما فضلت فرق برلمانية مقاطعة الاجتماع.
بعد الجدل الذي أثاره حضور المغنية الإسرائيلية نوعام فازانا في مهرجان طنجاز بمدينة طنجة قبل أسبوعين تقريبا، عاد النقاش حول التطبيع مع الدولة العبرية ليطفو إلى السطح مجددا بعد حضور المخرجة الإسرائيلية سيمون بيطون في مهرجان سينما المرأة بسلا.