عادت جبهة البوليساريو للتلويح بالعودة إلى حمل السلاح ضد المغرب، على خلفية قرار المغرب تقليص عدد موظفي بعثة المينورسو في الصحراء كرد على تصريحات الأمين العام الأممي التي وصف فيها التواجد المغربي في الصحراء بـ"الاحتلال".
عادت جبهة البوليساريو للتهديد بالعودة إلى حمل السلاح ضد المغرب، على لسان "وزيرها" السابق في "الدفاع"، محمد لمين البوهالي الذي قال في تصريح لصحيفة "الخبر" الجزائرية، إنه لم يعد أمام الجبهة من حل سوى إعلان الحرب.
عادت جبهة البوليساريو للتلويح بالحرب ضد المغرب مجددا، على لسان أحد أبرز قيادييها، وذلك على هامش زيارة المبعوث الأممي الشخصي للأمم المتحدة إلى المنطقة ولقائه بزعيم الجبهة في مخيمات تندوف.
"هل مات العرب؟" كانت القصيدة المشهورة: "متى يعلنون وفاة العرب؟" لنزار قباني تشخيصا حيا لواقع عربي يمشي بخظى حثيثة، حاملا نعشه على كتفيه، مارا في ظل التاريخ إلى عتمته المظلمة. وتؤكد "الأزمة" السورية الحالية مشروعية طرح السؤال: "هل مات العرب؟". لم يفرق أي نزاع عربي في
شرعت الحكومة المغربية في بحث إمكانية قبول ملفات ما يقارب 500 لاجئ سوري، حيث قال مصطفى الخلفي وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة إن الوزارة المكلفة بمغاربة الخارج وشؤون الهجرة عقدت اجتماعا لتدارس هذه المسألة.
نقل موقع "اليمن الآن" عن مصادر محلية من محافظة مأرب "شمال شرق اليمن"، قولها إن قوات التحالف العربي باليمن تستعد لخوض معركة حاسمة ضد جماعة الحوثي الشيعية وأنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح.
اتهم وزير جزائري المغرب بالضلوع في الصراعات المسلحة التي تشهدها العديد من الدول العربية، عبر ترويج مادة مخدرة وحبوب مهلوسة تنتج شجاعة زائدة، وتدفع بصاحبها إلى تفجير نفسه.
هدد القيادي في جبهة البوليساريو الانفصالية محمد لمين البوهالي بحسب ما نقلت مواقع إعلامية تابعة للجبهة الانفصالية، بالعودة إلى حمل السلاح في وجه المغرب، إذا بقيت الأمور على حالها.
نزلت المؤسسة الدينية بالمملكة العربية السعودية بكل ثقلها لدعم قرار الحرب، الذي اتخذته المملكة في اليمن مدعومة بتحالف عربي إسلامي معتبر..واشتعلت منابر الجمعة بما فيها منبر الحرم المكي لإضفاء صبغة دينية على «عاصفة الحزم»، التي انطلقت قبل ثلاثة أسابيع.. نزلت