بعد نفي محمد الخامس إلى مدغشقر من قبل سلطات الحماية الفرنسية سنة 1953، عرضت عصابة بريطانية تهريب السلطان المغربي إلى بلاده مقابل حصولها على 250 ألف جنيه استرليني. وبعد شروع العصابة في تنفيذ مخططها اكتشفت السلطات الفرنسية العملية وأحبطتها.
تم هذ الأسبوع إطلاق سراح ستة مغاربة، من الذين تم اختطافهم في تايلاند وأُجبروا على العمل في مركز اتصال في ميانمار، وذلك مقابل دفعهم لفدية قدرها حوالي 10,000 دولار أمريكي. وتعمل السلطات التايلاندية على إعادتهم إلى أرض الوطن.