ترك الفقية المقاصدي المغربي أحمد الريسوني الذي يتولى رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هذه المرة حربه ضد دعاة الحريات الفردية، وشن هجومه على فرنسا واتهمها بمعاداة الإسلام.
أثار وصف الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني لبعض المدافعات عن الحريات الفردية بـ"لنساء الخاسرات" موجة غضب داخل مواقع التواصل الاجتماعي، واتهمه البعض بالإساءة للمرأة المغربية.
هاجم الفقية المقاصدي المغربي أحمد الريسوني الذي يتولى رئاسة الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، في محاضرة ألقاها يوم السبت الماضي، دعاة الحرية الفردية، وقال إنهم يشكلون تهديدا للأسرة.
انتخب قبل أيام، في مدينة إسطنبول التركية العالم المغربي أحمد الريسوني رئيسا للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، خلفا للمصري يوسف القرضاوي. وفي حوار مع موقع يابلادي، تحدث الريسوني عن نظرته لمسار الاتحاد الذي تأسس سنة 2004، وعن وضع بعض الدول العربية لهذه المؤسسة التي تضم في
تم نهار اليوم الأربعاء، بمدينة إسطنبول التركية، انتخاب عالم الدين المغربي أحمد الريسوني، المتخصص في علم المقاصد، رئيسا للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، خلفا للمصري المقيم في قطر يوسف القرضاوي.