يتصاعد العنف المبني على النوع الاجتماعي بمعدل متزايد، حيث تسهم التقنيات الحديثة في تفاقمه بطريقة يصعب قياس حجمها الحقيقي، إلا أن تأثيراته على تهميش النساء والفتيات ملموسة وواضحة. ومن أجل تعزيز الوعي بهذه الظاهرة المقلقة، أدرج المجلس الوطني لحقوق الإنسان حملته الوطنية ضمن
أفادت دراسة وطنية حديثة بأن نحو مغربي من بين كل ثلاثة يعاني من الأرق، مع تسجيل معدلات مضاعفة لدى النساء مقارنة بالرجال. وحذّر الباحثون من أن اضطرابات النوم باتت تحديا متناميا للصحة العامة في المغرب، ودعوا إلى اعتماد برامج وقائية وخطط علاجية تأخذ بعين الاعتبار الفروق بين
كشف البحث الوطني حول العنف ضد النساء والرجال، أن ثلث الرجال يعتقدون أن من حق الزوج ضرب زوجته لأي خطأ، مشيرا إلى أن الفقر والصراعات ذات الطابع المادي وانعدام التواصل، من أهم الأسباب وراء العنف في الفضاء الزوجي.