كشف تقرير عسكري أوروبي عن مخطط لـ"تنظيم الدولة الإسلامية"، يقضي بتنفيذ عمليات إرهابية بالتزامن مع الانتخابات الجماعية التي سيشهدها المغرب بعد أسابيع قليلةّ، وينوي التنظيم المتطرف استهداف رموز وقادة الأحزاب والوزراء المشرفين على الانتخابات، أي وزير العدل والحريات ووزير
بعدما أثار حديث العديد من وسائل الإعلام المغربية قبل أشهر عن حصول "الخط الرسالي" الذي يمثل الشيعة المغاربة المعتدلين، على الترخيص من أجل العمل بطريقة قانونية من خلال مؤسسة للدراسات تتخذ من مدينة طنجة مقرا لها، الكثير من الجدل، قال عصام الحسني، الذي يعد من بين أبرز الوجوه
على بعد أسابيع قليلة من موعد إجراء الانتخابات الجماعية، هددت قيادة حزب الاتحاد الاشتراكي بالانسحاب من المسلسل الانتخابي برمته بسبب "ما يشوب الاستعدادات الجارية للاستحقاقات المقبلة من اختلالات، والاستعمال المفرط للمال من قبل لوبيات انتخابية تهدد استقرار المغرب".
أعلن نبيل بنعبد الله الأمين لحزب التقدم والاشتراكية أن «أحزاب الأغلبية لا تريد أجواء مشحونة في الانتخابات المقبلة»، ودعا أحزاب المعارضة إلى «الاختلاف دون المساس بمبدإ الاحترام، وأن لا يتم السقوط نحو مستويات دنيئة». وأضاف:»إذا كان البعض يعتقد أنه بهذه
أسفرت الإنتخابات البلدية لمدينة فيلدكيرخ النمساوية (غرب البلاد)، التي نُظمت الأحد 15 مارس الجاري، على إعادة انتخاب المغربي د. حميد لشهب، للمرة الثالثة على التوالي عضوا للمجلس البلدي لهذه المدينة. وينتمي لشهب لحزب الخضر النمساوي المعارض، ثاني أقوى حزب في المدينة، بعد حزب
في تطور جديد في قضية المكالمة الهاتفية بين الملك محمد السادس، والرئيس النيجيري غودلاك جوناثان، أمر هذا الأخير يوم أمس الجمعة بفتح تحقيق لتوضيح ملابسات سوء تفاهم دبلوماسي مع المغرب دفع الرباط الى استدعاء سفيرها.
طلب أكبر حزب معارض في نيجيريا من الرئيس جوناثان كودلاك توضيح ملابسات الأزمة الدبلوماسية الأخيرة بين نيجيريا والمغرب، والتي أعقبها استدعاء المغرب لسفيره من أجل التشاور.
ذكرت وزارة الخارجية المغربية في بلاغ لها نهار اليوم، أن المغرب استدعى سفيره ، في نيجيريا مصطفى بوه، للتشاور، بسبب "مزاعم نيجيرية باتصال هاتفي بين الملك محمد السادس والرئيس النيجيري جودلاك جوناثان".
كذبت وزارة الخارجية النيجيرية، البلاغ الذي أصدرته وزارة الشؤون الخارجية والتعاون المغربية، والذي قالت فيه إن الملك محمد السادس رفض إجراء مكالمة هاتفية مع الرئيس النيجيري نظرا لوقتها غير المناسب.