يعتبر المغرب موطناً للنيازك منذ سنة 1937. جعلت صخور النيازك من المغرب الوجهة الأولى للعلماء ولبائعي وجامعي النيازك.
"الموقعون عن رب العالمين".. هكذا وصفهم ابن قيم الجوزية في عنوان كتابه "إعلام الموقعين عن رب العالمين"، مبينا خطورة موقع المفتي وعظيم قوله ببيان الحكم الشرعي.