تُعد الضغوط الاقتصادية المحرك الأساسي وراء لجوء العديد إلى إنشاء وحدات إنتاج غير رسمية، خاصة في صفوف النساء. وفي دراستها الوطنية حول هذا القطاع، تشير المندوبية السامية للتخطيط إلى أن النساء المنخرطات في هذا النوع من الأنشطة أكثر ميلا للانخراط فيه بدافع الضرورة، باعتباره
وفقًا للإحصاء العام للسكان لعام 2024، تظهر الأرقام أن النساء المغربيات يتفوقن على الرجال في القراءة والكتابة بالعربية، والفرنسية، والإنجليزية، وهو اتجاه يشمل كافة أنحاء المملكة، سواء الحضرية أو القروية.