دفعت احتجاجات حركة جيل زد الحكومة إلى كسر صمتها، إذ أطلقت حملة تواصلية تبرز إنجازاتها وتتعهد بإجراءات مالية جديدة، في وقت تتصاعد فيه دعوات الشباب لاستقالة رئيس الحكومة عزيز أخنوش. ويوم أمس حل الوزير بايتاس على القناة الأولى.
منذ أن خرجت المظاهرات في عدة مدن للمطالبة بتحسين جودة الخدمات العامة في الصحة والتعليم، أكدت العديد من الأحزاب السياسية المعارضة على شرعية التجمعات السلمية. وعلى مدار الأسبوع الماضي، توالت ردود الفعل التي تدعو الحكومة إلى إعطاء الأولوية للحوار.
رغم وجود عدة تقارير صادرة عن مؤسسات رسمية مغربية ترصد اختلالات الأداء الحكومي استنادا إلى بيانات دقيقة، اختار حزب العدالة والتنمية اللجوء إلى تصنيف غير موثوق صادر عن موقع "نامبيو"، الذي يعتمد على آراء أفراد مجهولين عبر الإنترنت، لتوجيه انتقادات حادة لحكومة عزيز أخنوش في
الهاكر الغامض JabaRoot DZ، الذي يقدّم نفسه كجزائري، يضرب مجددًا، مستهدفًا هذه المرة وزراء من حزب الأصالة والمعاصرة. مستخدمًا تطبيق تليجرام لنشر وثائق تتعلق باقتناء أراضٍ أو عقارات، ويسلط الضوء على صفقات تصل قيمتها إلى مئات الملايين من الدراهم، مما يغذي مسلسل الهجمات
تم يوم أمس في مخيمات تندوف الإعلان عن "حكومة" جبهة البوليساريو الجديدة، وكان مفاجئا تعيين جزائرية على رأس "وزارة الداخلية"، وتجريد البشير مصطفى السيد من جميع مناصبه.