في 6 يناير 2021، قررت موريتانيا تعزيز أمن حدودها مع مخيمات تندوف، الواقعة على الأراضي الجزائرية. وقد اتُخذ هذا الإجراء بعد شهرين من عملية القوات المسلحة الملكية في الكركرات، في 13 نونبر 2020. وفي يوم الخميس 22 مايو، خطت القوات الموريتانية خطوة جديدة في هذه الاستراتيجية عقب اعتقال
بعد نفي محمد الخامس إلى مدغشقر من قبل سلطات الحماية الفرنسية سنة 1953، عرضت عصابة بريطانية تهريب السلطان المغربي إلى بلاده مقابل حصولها على 250 ألف جنيه استرليني. وبعد شروع العصابة في تنفيذ مخططها اكتشفت السلطات الفرنسية العملية وأحبطتها.