تتضح ملامح الصفحة الجديدة في العلاقات بين المغرب وكينيا. فقد خطت نيروبي، هذا الاثنين في الرباط، خطوة كبيرة نحو دعم المقترح المغربي المقدم منذ عام 2007 لحل قضية الصحراء الغربية.
افتُتحت أول "دار للخريجين" من التعليم العالي الفرنسي في العالم يوم الجمعة 16 مايو بمدينة الدار البيضاء، وذلك بحضور أكثر من 300 خريج مغربي. وقد أشرف السفير الفرنسي في المغرب، كريستوف لوكورتييه، على افتتاح هذه المنشأة، معلنًا بذلك الانطلاق الرسمي للنسخة الثالثة من "أيام
تفتح منطقة الأوكيتاني آفاقًا جديدة، باعتبارها أول منطقة أوروبية تعقد شراكة مع مدينة الداخلة في الصحراء المغربية. وهي تراهن على الابتكار، والطاقات الخضراء، وتعزيز الروابط الاقتصادية بين الضفتين.