تتواصل تداعيات أحداث العنف التي اندلعت في بلدة توري باتشيكو بجنوب شرق إسبانيا منذ الأسبوع الماضي، مستهدفة الجالية المغربية المقيمة هناك، وسط تنديد رسمي من أعلى هرم السلطة في مدريد، وتفاعل دبلوماسي ومجتمعي مغربي.
في سعيها للانتقام من باريس، تفرش الجزائر السجادة الحمراء لمجموعة بريتونية يمينية متطرفة. تحالف عبثي يكشف عن دبلوماسية جزائرية أصبحت مضطربة: الدفاع عن سلامتها الإقليمية في مواجهة «خطر» مثل بوعلام صنصال، بينما تمول وتسلح الحركات الانفصالية وعدم الاستقرار لدى الآخرين.
بعد بداية صعبة في ألمانيا، قررت المهاجرة المغربية نورة السويسات براوكمان، تخصيص كامل وقتها للعمل الجمعوي والسياسي. وتعمل على دعم المهاجرين واللاجئين، كما تقف في الخطوط الأمامية في مواجهة صعود اليمين المتطرف.
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، أن المغرب واصل خلال سنة 2023 تصديه للإرهاب، عبر اليقظة الأمنية، وكذا عبر استراتيجية شاملة لمكافحة التطرف العنيف تعطي الأولوية للتنمية الاقتصادية والبشرية.
قال المجلس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، في تقريره السنوي، إنه خلال 2023 أصدرت محاكم المملكة 83 حكما بالإعدام، كما أكد أنه ينظر بقلق إلى تزايد حالات الانتحار في صفوف المدانين بالإرهاب والتطرف.
دخل نادي تولوز الفرنسي، على خط المقال المسيء للاعبه المغربي زكرياء أيوخلال، الذي نشره موقع "آشكاين" ووصف ما جاء في المقال بأنه "اتهامات كاذبة"، كما أعلن المجلس الوطني للصحافة عن عرض الموقع على لجنة الأخلاقيات والقضايا التأديبية.