في السنوات الأخيرة، بدأت تظهر في المغرب منصات رقمية مخصصة لتقديم خدمات رعاية الأطفال، وهو تطور يعكس تحوّلات اجتماعية واقتصادية متسارعة، ولكنه يثير أيضا موجة من الجدل والنقاش على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة مع تسجيل شباب دون سن العشرين كمقدّمي خدمات رعاية، وهو ما يطرح
يعتبر الفنان أو الفنانة نتاج وسطه الإجتماعي بامتياز. يتوقف نجاحه على انخراطه الواعي أو الغير الواعي في ثقافة محيطه و مساهمته في تحريك طنجرة الوعي الجمعي، للمرور بالمكبوت الثقافي إلى المستوى الواعي، ليتمكن الوسط من وعي ذاته و التحرر من عقده، بأخذ موقف من المستوى الأخلاقي