كشفت منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) أن نحو ثلث الشابات في المناطق القروية بالمغرب لا يدرسن ولا يعملن ولا يخضعن لأي تدريب (NEET). وفي ظل توسع النظام الفلاحي في البلاد، ساهم تحسين البنية التحتية للطرق بشكل ملحوظ في تعزيز فرص التعليم.
من 19 إلى 21 يونيو، وفي إطار مهرجان كناوة وموسيقى العالم، جمعت الدورة الثانية عشرة من منتدى حقوق الإنسان باحثين وفنانين ومسؤولين سياسيين حول موضوع راهن: «الحركات البشرية والديناميات الثقافية». خلال الجلسات النقاشية الأربع، تم تناول الحركات ليس فقط كظواهر اقتصادية أو
لطالما كانت قضية الهجرة تُدرس من منظور البلدان المستقبلة، لكنها اليوم تشهد تحولاً نحو إعادة تشكيل عميقة للأدوار. بين دول المنشأ، ودول العبور، ودول الاستقبال، أصبح المغرب لاعباً محورياً. بمناسبة اليوم العالمي للاجئين والنسخة الثانية عشرة من منتدى حقوق الإنسان، الذي يُنظم
من أجل دعم نموذجها الاجتماعي، وإنعاش اقتصادها، والتصدي لشيخوخة السكان، ستكون فرنسا بحاجة إلى الاعتماد سنويًا على 310,000 عامل مهاجر إضافي حتى عامي 2040–2050. ووفقًا لتقرير صادر عن مركز الأبحاث "تيرا نوفا"، فإن هذا العدد ضروري للحفاظ على التوازن بين السكان النشطين وغير النشطين.