تحدث وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربي ناصر بوريطة، في حوار أجراه مع وكالة سبوتنيك الروسية نشر نهار اليوم الإثنين عن العلاقات الاقتصادية المغربية الروسية، وعن ملف الصحراء الغربية، والأزمة الخليجية.
دخل أعضاء مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة في مناقشات مكثفة بخصوص مشروع القرار الذي يهم الصحراء الغربية، وتمكنت الأوروغواي وروسيا من التخفيف من حدة بعض الفقرات الواردة في مشروع القرار في مبادرة منهما لحفظ ماء وجه جبهة البوليساريو.
رغم إصدار السفارة التركية في الرباط بيانا ترد فيه على ما ورد في مقال رأي لإلياس العماري، إلا أن الحكومة المغربية ظلت صامتة ولم تبد أي موقف بخصوص هذا الأمر، ما جعل العديد من المتابعين يطرحون العديد من الأسئلة، خصوصا وأن وزارة الخارجية المغربية سبقت لها أن تدخلت في وقائع
خصصت روسيا قبل أيام استقبال حارا لوفد يمثل جبهة البوليساريو. فقد التقى المسؤول الثاني في وزارة الخارجية الروسية، وهو أيضا مستشار الرئيس الروسي لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بالقيادي في جبهة البوليساريو امحمد خداد والوفد المرافق له. فهل تمثل هذه الخطوة الروسية رسالة