بينما نشرت الحكومة المغربية بلاغا أدانت فيه "استهداف المدنيين من أي جهة كانت"، عبرت أحزاب العدالة والتنمية والتقدم والاشتراكية وفيدرالية اليسار والاشتراكي الموحد، وجماعة العدل والإحسان عن دعمها للمقاومة الفلسطينية وحملت إسرائيل مسؤولية ما يحدث.
اختلفت لغة البيانات الصادة عن الخارجية المغربية، بخصوص الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة، بعد توقيع اتفاق تطبيع العلاقات مع الدولة العبرية، عما كانت عليه قبل ذلك.
بعدما قدما من غزة إلى المغرب لقضاء بضعة أيام فقط، من أجل المشاركة في مهرجان بخريبكة، قرر الفنانين الفلسطينيين محمود ومحمد الاستقرار في المملكة التي وقعا في حبها، وأصبحا ينظران إليها على أنها بلدهما الثاني.