بعد الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة، تحاول الجزائر تعبئة حلفائها داخل برلمان أمريكا الوسطى للدفاع عن مواقف البوليساريو. ومع ذلك، يتمتع المغرب بحلفاء أقوياء داخل البرلمان المركزي لأمريكا اللاتينية.
امتنع جل المستشارين البرلمانيين من إرجاع الهواتف و السيارات التي تضعهم الدولة تحت تصرفهم طيلة مدة انتدابهم، ذلك و قد حاول أحد البرلمانيين الاتصال بشركة الاتصالات المتعاقدة مع البرلمان قصد تحويل الإشتراك لاسمه الشخصي.