عاد نواب يساريون إبان في البرلمان الأوروبي للحديث عن قرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 21 دجنبر من سنة 2016، وتحدثوا عن طريق بحري جديد دشنته شركة فرنسية للنقل البحري بين ميناء الداخلة وميناء الجزيرة الخضراء.
على خلاف الحكومة الإسبانية التي دعمت المغرب في تصويت 16 يناير داخل البرلمان الأوروبي، طالبت جمعيات منتجي ومصدري الفواكه والخضار في البلاد بتمييز المنتجات الفلاحية القادمة من الصحراء الغربية.
راسلت جبهة البوليساريو رئيس مجلس الأمن، بعد مصادقة البرلمان الأوروبي على الاتفاق الفلاحي مع المغرب، وقالت إن القرار يهدد الجهود التي يبذلها الألماني هورست كوهلر للتوصل إلى حل لنزاع الصحراء الغربية، وعادت لتهدد من جديد باللجوء إلى القضاء الأوروبي.