في مثل هذا اليوم من سنة 1994، شهد فندق "أطلس أسني" بمدينة مراكش تفجيرا إرهابيا استهدف السياح الأجانب المتواجدين فيه، وكشفت التحقيقات تورط مسلحين فرنسيين من أصول جزائرية ومغربية في الاعتداء. واتهم المغرب حينها المخابرات الجزائرية بالوقوف وراء الحادث.
التقى السياسي الجزائري الراحل عباس مدني في يوليوز من سنة 1990 الملك الحسن الثاني، وناقشا نزاع الصحراء.
خص نائب رئيس الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحظورة بالجزائر، علي بلحاج، موقع يابلادي بحوار تحدث فيه عن نظرته لحالة الجمود التي يعاني منها اتحاد المغرب العربي، وعن الخلافات السياسية بين المغرب والجزائر، وعن نظرته لنزاع الصحراء... وفيما يلي نص الحوار كاملا:
دعا الناشط السياسي الاسلامي الجزائري المعارض، الشيخ علي بلحاج، في تصريحات خص بها موقع "قدس بريس" الإلكتروني إلى فتح الحدود البرية المغلقة بين الجزائر والمغرب، مؤكدا أن النظام الجزائري يستغل قضية الصحراء لتحقيق أهداف سياسية ضيقة.