قالت جبهة البوليساريو يوم السبت الماضي، عبر موقعها الإلكتروني إن زعيمها ابراهيم غالي توصل برسالة جوابية من الأمين العام الأممي أنطونيو غوتيريس. وهي الرسالة التي أكدت أنها تتقاطع مع وجهة نظرها في العديد من القضايا، غير أن ستيفان ديجاريك الناطق الرسمي باسم الامم المتحدة نفى
تم الإعلان في مخيمات تندوف عن ميلاد "المبادرة الصحراوية من اجل التغيير"، ومن بين المؤسسين "وزيران" سابقان في جبهة البوليساريو.
بعدما توارت عن المشهد بشكل ملحوظ منذ تسلم ابراهيم غالي قيادة جبهة البوليساريو، عادت الناشطة الصحراوية أميناتو حيدر للظهور من جديد، من خلا مشاركتها في "الجامعة الصيفية" لكوادر جبهة البوليساريو، والتي نظمت بمدينة بومرداس الجزائرية. وتسعى من خلال هذا الظهور إلى استعادة
في محاولة للتهرب من مسؤوليته في فشل جبهة البوليساريو في التعامل مع أزمة الكركرات، أرجع زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي بحسب ما تظهر "وثيقة سرية" تم تسريبها للصحافة، السبب إلى سلفه محمد عبد العزيز ومفاوضي جبهة البوليساريو حول اتفاق وقف إطلاق النار سنة 1991. والغريب أن هذا
بعد مرور شهر على إعلان المغرب وكوبا عن عودة العلاقات الدبلوماسية بينهما، توجه زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي إلى هافانا قادما إليها من كيتو، حيث يسعى إلى الحصول على تأكيد من كاسترو باستمرار دعم جبهة البوليساريو.
في محاولة لإعطاء انطلاقة جديدة لدبلوماسيتها التي تعاني من التباطؤ، أعلنت جبهة البوليساريو عن تغيير عدد من ممثليها في الخارج.
على عكس ما روجت له وسائل إعلام تابعة لجبهة البوليساريو، فإن زعيم الجبهة الانفصالية لم يلتق رئيس مجل الأمن البريطاني ماثيو رايكروفت. وهو ما شكل فشلا آخرا للجبهة الانفصالية بعد الفشل في الأمم المتحدة ووزارة الخارجية الأمريكية.
اختارت الجزائر أن تقدم الدعم لمحمد لمين البوهالي في مواجهته لزعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي، فقد بعثت الجارة الشرقية للمملكة، وفدا إلى معسكرات قوات البوهالي، في الوقت الذي فضل فيه غالي تجاهل الزيارة.