بعد خرجات عائلة الراحلة جميلة بشر التي سعت إلى تبرئة وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان مصطفى الرميد، حاول محامي يدير مكتبه في الدار البيضاء منذ سنة 2012 تبرئته من خلال منشور على الفايسبوك.
ذكر موقع "ميدل إيست أون لاين" الإخباري أن مكتب محاماة يتخذ من العاصمة البريطانية لندن مقرا له، وجه إنذارا قانونيا للأمير مولاي هشام من أجل دفع ما بذمته من مستحقات، لتفادي المواجهة القضائية.