كشفت وثائق رفعت عنها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية المعروفة اختصارا بـ"السي أي إيه"، السرية، أن الإدارات الأمريكية المتعاقبة كانت تضع ملف النزاع في الصحراء ضمن اهتماماتها، خاصة وأنها كانت تستحضر إمكانية تأثيره على المصالح الأمريكية في المنطقة.