في 6 يناير 2021، قررت موريتانيا تعزيز أمن حدودها مع مخيمات تندوف، الواقعة على الأراضي الجزائرية. وقد اتُخذ هذا الإجراء بعد شهرين من عملية القوات المسلحة الملكية في الكركرات، في 13 نونبر 2020. وفي يوم الخميس 22 مايو، خطت القوات الموريتانية خطوة جديدة في هذه الاستراتيجية عقب اعتقال
أكد مدير الهجرة ومراقبة الحدود، المغربي خالد الزروالي إنه يجب على المغرب أن يفكر في طرق لمنع المهاجرين من الدخول إلى أراضيه، ويعتقد المسؤول أن بناء مراكز استقبال المهاجرين في المغرب فكرة غير جيدة.